المسرح، هذا العشق المختلف، أبو الفنون وأبو الفنانين، على قدر سحره يحمل من الصعوبة والتوتر ما يكفى لإبعاد فنانين كثيرين عن خشبته وأجوائه الساحرة، لكن له قلبًا حانيًا يعرف به أبناءه المخلصين.
بدأ عشق أحمد راتب للمسرح منذ مرحلة الدراسة، ثم التحاقه بفرقة التمثيل فى كلية الهندسة، قبل أن يترك العمل فى مجال الهندسة ليتوجه عقب تخرجه مباشرة لمعهد الفنون المسرحية.