سيظل عزمى عبدالوهاب رومانسيا بريئا، مثل كل الشعراء المخلصين للشعر، يبكى على الأحلام ويقف بالأطلال كلما فتح كتاب الشعر واختار أن يكتب سطرا جديدا يضيفه إلى قصائده السابقة، فهو يتقصى أثر العالم الذى شيده فى خياله.
قبل أسبوع كتبت مقالا بعنوان «طه حسين.. وطفيليات الهاموش العميق»، عن الذين لايعملون ويؤذيهم أن يعمل الآخرون، عن موضوعات متنوعة منها ملف «جريدة القاهرة»، عن الروائى الكبير صبرى موسى.