أكرم القصاص - علا الشافعي

القيم

رمضان كريم.. عش واقعك كما هو

رمضان كريم.. عش واقعك كما هو

الخميس، 21 مارس 2024 04:00 ص

ونحن فى رمضان الشهر الفضيل الذى يدعو إلى البر والإحسان وصلة الرحم والإحساس بمعاناة الآخرين، وفى ظل ما نعيشه الآن من ارتفاع سقف الطموحات والارتباط بالحياة الافتراضية

طالب بالأكاديمية العسكرية يعرض على الرئيس السيسى مقترحا بشأن الأفلام الكرتونية

طالب بالأكاديمية العسكرية يعرض على الرئيس السيسى مقترحا بشأن الأفلام الكرتونية

السبت، 19 أغسطس 2023 08:06 م

تقدم محمد عيسى أحمد، طالب بالأكاديمية العسكرية المصرية، بمقترح للرئيس عبد الفتاح السيسي، لإطلاق مبادرة تتضافر فيها جهود وزارة التربية والتعليم والإعلام، لإنتاج بعض الأفلام الوثائقية الكرتونية القصيرة..

هل نحتاج إلى تنمية للرجولة والمروءة؟

هل نحتاج إلى تنمية للرجولة والمروءة؟

الثلاثاء، 30 مايو 2023 12:05 ص

اعتقادنا - أنه لا غنى عن السعي نحو تنمية الرجولة والمروءة من عمل أطروحات تعليمية في المنزل وفى المدرسة وفى الإعلام، لنصنع جيلا يتحلى بهذا الصفات، ونعود إلى قيمنا الماضية التي كانت محل فخر لنا، ولنحمى أنفسنا والمجتمع من ظواهر شاذة قد تصيب المجتمع مستقبلا

حتى لا تضيع فرص شهر رمضان الفضيل

حتى لا تضيع فرص شهر رمضان الفضيل

الثلاثاء، 04 أبريل 2023 12:59 ص

من فضائل شهر رمضان المبارك أنَّ فيه البُشرى بالجنة فقد نبينا الكريم: "لو أذن الله للسماوات والأَرضِ أَنْ تَتكلَّما لبَشَّرَتَا مَنْ صَامَ رمضانَ بالجنَّةِ"،

مصابيح هداية فى مسابقات حفظ القرآن الكريم

مصابيح هداية فى مسابقات حفظ القرآن الكريم

الأحد، 19 مارس 2023 12:14 ص

ما نود الإشارة إليه، أن هناك نماذجا مفرحة ومصابيح هداية نراها فى مسابقات حفظ القرآن التى تشرف عليها الأوقاف أو الأزهر ، ونموذجا ما رأته خلال مشاركتى فى حفل تكريم حفظة القرآن بمنطقة كوم بكار بآخر فيصل..

امتنان

امتنان

الثلاثاء، 07 مارس 2023 12:12 ص

خففوا الأوجاع بالودّ وجَبر الخاطر ولينِ الكلام وبالامتنان والعرفان.. ما أحوجنا إلى هذه المقولة في زمن نعانى فيه من الجفاء والقطيعة، وإعلاء المصلحة المادية على القيمة والأصول، أقول هذا وقد أصابتنى وعكة صحية ألزمتنى الفراش تأكدت خلالها أن الخير ما زال باقيا مهما كانت الحياة قاتمة، وأن شجرة الحب لاتطرح إلا حباً،

من أين نبدأ؟

من أين نبدأ؟

الأحد، 05 مارس 2023 01:22 ص

صحة الجسد فى الحركة وصحة العقل فى المعرفة، وقوة المجتمع بانتمائه وثقافته وعلمه وأخلاقه وصلاح ذوقه العام، وبتحلى أفراده بالمروءة والشهامة والعطاء والكرم والجدعنة وبإغاثة الملهوف ومُساعدة المحتاج والاندفاع في عمل الخير دون حساب للعواقب

كيف يراك الآخرون؟

كيف يراك الآخرون؟

الثلاثاء، 28 فبراير 2023 12:08 ص

‏ليس مهماً كيف يراك الآخرون المهم كيف ترى نفسك.. مقولة باتت تقال كثيرا في سياق من النرجسية الشخصية، وإن كان مقصودها الحقيقى أن ترى نفسك بعين التقدير والرضا لتعزيز إيجابياتك وشحذ همتك لبلوغ الأمل والانطلاق نحو الهدف،

كُن مصباحاً فى بيتك

كُن مصباحاً فى بيتك

الأحد، 26 فبراير 2023 12:14 ص

من أروع ما قرأت تلك الجملة "إن لم تستطع أن تكون نجماً في السماء، فكن مصباحاً في بيتك"، وما أحوجنا إلى تطبيق تلك الجملة العبقرية في حياتنا الآن، خاصة أننا نعانى أشد المعاناة من انهيارات متتالية لمنظومة القيم..

وأنا مالى

وأنا مالى

الجمعة، 17 فبراير 2023 05:39 م

بما أننا أصبحنا فى زمن السرعة فى كل شىء، فلا مقدمات ولا حيثيات، نبدأ مقالنا مباشرة، لماذا صار كثير من الناس أكثر حدة وعنفا، فلا أحد يتحمل أحد، وأصبحت الخلافات بلا سبب، وتهب المشاجرات لمجرد تفاهات، والكل يريد أن يتكلم ولا أحد يستمع، وأصبحنا نسمع عن جرائم لا يقبلها عقل ولا منطق؟

اترك باب قلبك موارباً

اترك باب قلبك موارباً

الخميس، 16 فبراير 2023 12:03 م

من أكثر الأوجاع فى زمن الحداثة، قتل أى ود وإنهاء أى جميل مجرد حدوث صدع فى العلاقات مع الآخرين، بل المحزن أن هذه العلاقات حتى مع أولى القربى وأهل العشق والمحبة والصداقة.

الأب شمس لا تغيب

الأب شمس لا تغيب

الأربعاء، 15 فبراير 2023 01:47 م

بعد انتشار وسائل الحداثة واتباع ثقافات أجنبية قتلت أجمل ما فينا، وليس هناك أجمل من هويتنا وروح العائلة وتوقير الآباء، وما أود الإشارة إليه فى مقالنا، هو الأب الذى أصبح لدى البعض مجرد فيزا كارد.

عندما يُقدر دعمك بقدر تفاهتك !!.. جرس إنذار عاجل

عندما يُقدر دعمك بقدر تفاهتك !!.. جرس إنذار عاجل

الثلاثاء، 07 فبراير 2023 01:05 ص

الحكاية ما هي رحلة من الوهم والخداع يريديون أن ينزعون عنك يا عزيزى ثيابك قطعة قطعة، فتبدوا عريانا متجردا من كل ما تعتز به وتفتخر، لتصبح صيدا تافها يفعلون فيك ما يشاءون.. فاحذر حتى لا نكون ألعوبة يتحكم فى مصيرنا من يكرهنا فتطمس هويتنا ويضيع ماضينا ونتوه فى مستقبل..

نواب: الاهتمام بالأخلاق والقيم بالمجتمع والمناهج الدراسية سيواجه العنف الأسرى

نواب: الاهتمام بالأخلاق والقيم بالمجتمع والمناهج الدراسية سيواجه العنف الأسرى

الإثنين، 06 فبراير 2023 01:39 م

أكد عدد من أعضاء مجلس الشيوخ، أن تنامي ظاهرة العنف الأسري السبب الرئيسي فيها انهيار الأخلاق والقيم فى المجتمع، مطالبين بالاهتمام بالقيم والأخلاق فى المناهج التعليمية وعودة دور الأسرة.

حُسنُ الأدبِ زِينةُ العقل

حُسنُ الأدبِ زِينةُ العقل

الخميس، 02 فبراير 2023 11:51 ص

مما لا شك أنه لا صلاح للمجتمع إلا بصلاح ذوقه العام، وكما قال نبينا الكريم: «حُسنُ الأدبِ زِينةُ العقلِ»، فالذوق العام يا سادة هو مجموعة السلوكيات والآداب العامة التي تعبر عن قيم ومبادئ وأخلاقيات المجتمع وتكشف عن هويته.

خالد الجندى: بعثة النبى محمد رحمة للناس وعلمت البشر الأخلاق والآداب والقيم

خالد الجندى: بعثة النبى محمد رحمة للناس وعلمت البشر الأخلاق والآداب والقيم

الأربعاء، 18 يناير 2023 05:45 م

قال الشيخ خالد الجندى رحم الله الناس ببعثة سيد الناس بأن علمهم تلك الأخلاقيات والآداب والقيم والمثل التى حاول البعض أن يتناساها.

 قادرون باختلاف.. رسائل من الدعم والصمود

قادرون باختلاف.. رسائل من الدعم والصمود

الخميس، 29 ديسمبر 2022 11:00 ص

منذ 2014 والدولة المصرية تعتبر مناسبة اليوم العالمى لحقوق ذوى الهمم بمثابة تقليد ممتد ومستمر كملتقى مهم تستمد منه العزيمة والتحدى والعطاء

الطالب قديما

الطالب قديما

الإثنين، 05 ديسمبر 2022 08:49 ص

مما لاشك أن التعليم ركيزة أساسية لتقدم الأمم والشعوب، والمعلم هو اللبنة الأساسية في العملية التعليمية وعليه تبنى الآمال والطموحات

"الملافظ سعد" 2.. أطفال ولكن !!

"الملافظ سعد" 2.. أطفال ولكن !!

الجمعة، 02 ديسمبر 2022 10:53 م

من المحزن أن نجد أطفالا فى الشوارع يستخدمون لغة مليئة بالبذاءة والعنف أثناء لعبهم أو تعاملهم بعضهم البعض غير عابئين بما يقولون أو يفعلون، فلا حياء صغار ولا براءة أطفال إنما انحرافات وبذاءات، والخطر كل الخطر أن هناك من يعتبر ذلك طبيعيا وحجته أن هذه هى لغة العصر..

"الملافظ سعد".. هكذا علمتنى أمى

"الملافظ سعد".. هكذا علمتنى أمى

السبت، 26 نوفمبر 2022 07:55 م

ما أجمل ما أتذكره قول أمى – حفظها الله- "دوق الكلمة قبل ما تقولها لو لقيتها مرة أسكت وشوف غيرها"، لذا علينا أن نعى أن التلفظ الحسن ومراعاة الشعور من مكارم الأخلاق ومن التربية السليمة، فكيف أن ندعى الرحمة والرقى وألفاظنا جافة ثقيلة؟.. وكيف نربى أبنائنا على الرقة ونحن نخاطبهم بأبشع الألفاظ بداعى التأديب أو التهذيب؟

الرجوع الى أعلى الصفحة