كانت الساعة الواحدة والربع من صباح الثلاثاء 10 إبريل 1973، حين أقدمت إسرائيل على ارتكاب واحدة من جرائمها المستمرة ضد الفلسطينيين، بتسلل فرقة قتل إسرائيلية من سفينة حربية
ارتدى الضابط الإسرائيلى إيهود باراك «أصبح رئيسًا للوزراء» ملابس نساء كى ينفذ مع آخرين عمليته الإجرامية ضد ثلاثة من أبرز قيادات منظمة التحرير الفلسطينية.
قرر مجلس إدارة الشركة القابضة للصناعات الكيماوية، فى اجتماعه برئاسة الدكتور رضا العدل رئيس مجلس الإدارة تعيين المهندس محمد كمال ناصر مفوضا عاما لإدارة شركة المراجل البخارية.