كانت فرحة الأم بـ"فاطمة" في ذلك الصباح هي الأخيرة، تماما كما كان ترتيب الشقة هو آخر هدية قدمتها الابنة لأمها، وأيضا القبلة كانت الأخيرة، فقد ماتت "فاطمة" دهساً بسيارة يقودها سائق فاقدا أعصابه.
لا يوجد المزيد من البيانات.