بذل إسماعيل باشا المال بسخاء على ضفاف البوسفور، ليحصل على فرمان جديد يخوله لقب «خديو» هو وخلفاؤه، بعد أن كان واليا، فتحقق له مسعاه فى 8 يونيو
نشرت «الوقائع المصرية» أمرا سلطانيا كريما من السلطان فؤاد الأول إلى رئيس الوزراء عبد الخالق ثروت باشا يوم 14 مارس، مثل هذا اليوم 1922، وفقا للدكتور يونان لبيب رزق فى كتابه «فؤاد الأول المعلوم والمجهول»