تدرك المملكة العربية السعودية، مكانتها الرفيعة وتميزها، كونها مهبط الوحى، ومنبع الحضارات الإسلامية التى قامت على أرضها فى تتابع تاريخى تسجله آثارها الشامخة ويعد الموروث الثقافى جزء أساسى من التنمية.
عززت المملكة العربية السعودية، من مكانة المرأة، حيث تبوأت مؤخرًا العديد من المناصب القيادية، "وولى زمن تهميش المرأة السعودية إلى غير رجعة".