أفادت وثائق قضائية، نشرت الجمعة أن السلطات الأميركية ما زالت تحتجز أكثر من 550 طفلا مهاجراً دخلوا الولايات المتحدة خلسةً .
أظهرت وثائق قضائية أطلعت عليها "رويترز"، أن شركة فورخاس تورس البرازيلية، وهى أكبر شركة لصناعة الأسلحة فى أمريكا اللاتينية، باعت مسدسات لمهرب أسلحة يمنى معروف نقلها إلى الحرب الأهلية اليمنية فى انتهاك للعقوبات الدولية.