يبدو أن الفتنة الطائفية لا تضرب فقط دول العالم الثالث، فهذه العدوى، على ما يبدو، باتت قريبة للغاية من "القارة العجوز"، والتى تضم بين جنباتها دولا عريقة، ديمقراطيا وإنسانيا.<br>
لا يوجد المزيد من البيانات.