ما بين مطرقة الحروب فى سوريا وسندان الاغتراب فى الدول الأخرى، تعيش لاجئة سورية ، تدعى ليلى صالح وهى امرأة فى عمر 110 عام فى مدينة أثينا باليونان،
أظهر إحصاء لم يسبق له مثيل نشرته السلطات اللبنانية أن عدد اللاجئين الفلسطينيين فى هذا البلد يزيد قليلا عن 174 ألفا، علما أن التقديرات المتداولة كانت تتحدث عن أعداد أكبر
بعد عامين من أزمة المهاجرين التى أحدثت انقساما شديدا بين دول الاتحاد الأوروبى، لاتزال الخلافات بين قادة التكتل مستمرة بشأن أسلوب التعامل مع اللاجئين.
حذرت منظمة أطباء بلا حدود، من أن حالة طوارئ نفسية لطالبى اللجوء الموجودين على الجزر اليونانية، بدأت تتكشف ووتفاقم؛ بسبب سوء الأحوال المعيشية والإهمال والعنف
أعلنت المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عن حاجتها إلى نصف مليار دولار للمساعدة فى إيواء نحو مليونى لاجئ بحلول عام 2018، محذرة من أن ملايين اللاجئين