يا زملاء المهنة، أنا وجموع الصحفيين، ومنذ اليوم الأول لجريمة اقتحام قوات الأمن التابعة لوزارة الداخلية لمبنى نقابة الصحفيين.
كلما حلت أزمة جديدة فى النشر والحريات، نرى البعض يستعيد تواريخ الأزمات السابقة وكيف كانت تتم إدارتها من كل الأطراف بمزيج من الشد والجذب والسياسة والحيلة.