لم تبالي بالرفض أو الردود الجارحة لطلبها بالإلتحاق بالمؤسسات الإعلامية بسبب حرمانها من نعمة البصر، ولم تكترث سوى لصوت حماسها الذي ظل يدفع اليأس عنها.
لا يوجد المزيد من البيانات.