لا يدهشنى يوما إصرار الفضائيات الإقليمية والعربية وحتى بعض القنوات الغربية على تخصيص ترددات وقنوات ومنصات لدولة بحجم مصر، ولم أتعجب من قرارهم باقتران اسم المحطة بكلمة مصر.
مخطئ من يتصور أن محاولات تشويه مصر انتهت، وأن عصر الإساءة لبلادنا ولي وأدبر، وأن محاولات تدمير صورة القاهرة في الخارج خلصت.. الوضع أي نعم تراجع، ولكنه مازال قائما،
أعجبنى بشدة الموضوع الرائع الذى كتبه الزميل رامى نوار وحمل عنوان «هؤلاء حرضوا رؤساء العالم ضد مصر.. خالد على وجميلة إسماعيل يدعوان رئيس فرنسا لوقف تسليح القاهرة.