أيقنت مؤخرًا أن بعض الأشياء القيمة لا ندرك أهميتها إلا بعد أن نفقدها، نعترف لاحقًا أن تلكم الأشياء "الجميلة" كانت سرًا من أسرار البقاء في حياة "حٌبلى" بالأوجاع.
شارك القارئ أسامة مصطفى سلامة صورة مع زوجته هدير أحمد عواد فى إطار المشاركة فى مبادرة اليوم السابع "صاحبك الأنتيم".
أعز أصحاب بيتقابلوا.....<br>وفى وسط التوهة.<br>بيتعاتبوا.....