الاختلاف هو سنة كونية فُطر عليها البشر منذ نشأة الخلق الصواب فيه يعتمد على حجم المعرفة والظروف المحيطة وفهم نظرية الاختلاف يتراجع بشكل واضح ويحل محلها شعور بالبغضاء يغذيه خطاب الكراهية الشائع .
بعض الناس أصبح الانتقاد لديهم أسلوب حياة، ويعتقدون فى مخيلتهم أنهم نقاد عظماء، بل وأصبح الأمر بداخلهم يشبه الإدمان الذى بدونه يشعرون بأنهم مرهقين وينقصهم شيئا.
الحديث لا يتوقف عن التغيير المطلوب فى الحكومة أو سياساتها أو بعض الوزراء، مع ملاحظة أنه فى كثير من الأحيان فإن الوزير الأكثر ظهورا واحتكاكا بالجمهورهو الذى يواجه التساؤلات
تنادى القوم على عهد رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بل وفى حضوره (إن صح عنه) وهم يقولون (يا بنى فلان، يا بنى فلان) فقال عليه الصلاة والسلام (دعوها فإنها منتنة).
"مالك يا حبيبتى مافيش.. طيب خلاص.. يعنى إيه خلاص؟ يعنى أنت ما صدقت.. طبعًا أنت مش مهتم بيا ولا فارقة معاك"
قال الأنبا رافائيل، سكرتير المجمع المقدس، إن السبب الرئيسى فى تعطيل الوحدة الحقيقية بين الكنائس هو اختلاف وجهات النظر فى الكنائس من جهة مفهوم الوحدة،