دخلت دار "الصدى" عالم النسيان بعد إعلان توقف إصداراتها، وكانت بعد أن اتخذ القائمون على الدار قراراً حاسماً بإيقاف جميع المطبوعات.
لا يوجد المزيد من البيانات.