عرف من الآثار المتكشفة أن المصريين القدماء كانوا يقيمون للنيل احتفالات تشبه الأعياد.
استطاع المصرى القديم أن يضع تقويما مميزا يعرف به حياته وأيامه ويضبط من خلاله ما يتعلق بزرعه وحصاده، حدث ذلك منذ أكثر من 6 آلاف سنة.
بدأ، اليوم الجمعة، أولى أيام السنة المصرية (6262) والسنة القبطية (1737) الجديدة "عيد النيروز"، حيث يعتمد التقويم القبطى بشكل أساسى على التقويم المصرى القديم.
بدأت، اليوم الجمعة، أولى أيام السنة المصرية القديمة (6262) والسنة القبطية (1737)، بما يدل على أن الحضارة المصرية القديمة عرفت بشكل واف التقويم.
تبدأ غدًا الجمعة، أولى أيام السنة المصرية (6262) والسنة القبطية (1737) الجديدة "عيد النيروز".
حرصت السفارة الكندية بالقاهرة على تهنئة الإخوة المسيحيين بالسنة القبطية الجديدة، ونشرت على حسابها الرسمى على تويتر تغريدة قالت فيها: " تتمنى أسرة السفارة الكندية.
"قبل أن تُدرك الدنيا حقيقة وجودها، وقبل أن ينتبه التاريخ من غفوته الاستثنائية، كانت مصر حديقة غنَّاء، تحوى زهور الحضارة والرُّقى الإنسانى" بهذا المطلع وصف الدكتور وسيم السيسى مصر فى كتابه "فى البدء كانت مصر".
يعتبر التقويم المصرى القديم أول حساب للأيام عرف فى تاريخ البشرية، وكان المصرى القديم مرتبط بالنيل والقمر بشدة، فكان يحدد وفقا لتحركاتهم وأحداثهم أهمية الأيام، ولهذا تم اختيار بداية السنة المصرية أول شهر "توت" لبداية فيضان النيل واكتمال موسم الزراعة.التفاصيل..