أزعم أننى قريباً من هذه الكاتبة الرائعة، لميس جابر، النائبة المعينة فى البرلمان، وقد اقتربت منها بعد وكسة مجيدة، نظراً لتقارب أفكارها الشديد مع مبادئى وأفكارى
من كثرة ما يتقاضاه الخونة من مقابل لخيانتهم، اعتقدوا أن الأوفياء لأوطانهم يتقاضون مقابلا أيضا، ولا يعلمون أن أسمى آيات الشرف والكبرياء أن تعيش فى بلدك وعلى أرضك، حتى وإن كان طعامك
توفر الإحصائيات والبيانات على الواحد عناء الاعتماد على التخمين والحدس، والسير وراء الأقاويل المرسلة التى تدعى إلمامها بالرأى العام، مثل القول إن الأمر الفلانى يشغل الناس
لن ينسى المصريون ماحدث فى اليوم الرابع من <b>ثورة 25</b> يناير ليكون يوم 28 أو جمعة الغضب بمثابة الشرارة الحقيقة التى أشعلت الثورة المصرية