أعاد عدد من حلفاء الإخوان، تصريحات لمراقب العام للجماعة فى سوريا محمد وليد، دعا فيه الحركات الإخوانية والتنظيم الدولى للإخوان بضرورة فصل العمل الدعوى عن السياسى.
نشبت معركة بين الإخوان وحلفائها، حول الاختراق الذى تم داخل الجماعة خلال الفترة الماضية، حيث أكد إعلاميون محسوبون على الإخوان، باختراق الجماعة من الداخل، واستشهد بمن انشقوا عن الجماعة مؤخرا، فى الوقت الذى رد عليه حلفاء للتنظيم بأن هذه الأمور ليس عليها أدلة دامغة.
قال الدكتور إبراهيم الزعفرانى، عضو مجلس الشورى بجماعة الاخوان السابق، إن العنف "المخبأ" لدى عدد من أفراد قيادة الجماعة كان السبب فى الارتباك الذى تمر به الجماعة حاليا.