كثرة الأتربة في الجو، لها تأثيرات ضارة على البشرة وعلى الجهاز التنفسى وعلى العين أيضا؛ لأن تعرُّض العين لبعض الأتربة يعرضها للخطر..
البشرة تكون معرضة للأشعة الفوق بنفسيجية سواء كانت الشمس حارة أم لا، ويوجد بعض الطرق البسيطة للحد من التعرض لخطر أشعة الشمس الضارة والفوق بنفسجية.
يتجاهل عدد كبير من الأطباء مخاطر الإصابة بسرطان الجلد، فلا تزال حمامات الشمس وأجهزة اكتساب اللون البرونزى إحدى الوسائل التى يستخدمها هؤلاء الأطباء.