غالبًا ما نسمع أن أطفال هذا الجيل عنديون جدًا ولا يمكن التعامل معهم وإنهم سريعين الغضب والعصبية إلى حد ما، وهو ما يسبب الكثير من الإحراج للأهالى خاصة عند اصطحاب أطفالهم للخارج.
افتتحت بمدينة بولونيا الإيطالية، أول غرفة في العالم ليعبر الأطفال فيها عن غضبهم.
الكثير من الأمهات تقف عاجزة أمام تصرفات طفلها الغاضبة، وبالأخص نوبات الغضب المتتالية والمتكررة خارج المنزل وخلال التجمعات،
غضب الأطفال قد يكشف عن مشكلة نفسية يعانون منها، لذا ينصح الأطباء الأمهات بضرورة التعرف على أسبابه الحقيقية والبحث عن طرق لحلها وعلاجها دون تعنيف الطفل.