ظهر خلال السنوات القليلة الماضية عدد من الدمى والعرائس الذكية التى أحدثت ثورة كبيرة فى العالم لقدرتها على التواصل مع مستخدميها والتحدث معهم بكل سهولة.
يبدو أن الدمى الذكية وألعاب الأطفال أصبحت الهدف المثالى للهاكرز لتسهيل سرقة البيانات والتجسس على المستخدمين وجمع المعلومات التى يرغبون فى معرفتها عن شخص ما.
نشرت صحيفة "الجارديان" البريطانية تقريرا جديدا يحذر من العرائس "الباربى" الذكية التى انتشرت فى الفترة الماضية، حيث يمكنها التجسس على الأطفال والاستماع لجميع حديث الأسرة.