منذ زمن يتجاوز العقدين، أدركت طبيعة المعادلة الأمنية في الصعيد، من واقع معايشة سكانه، حيث القبلية القائمة على العدل وعدم التنازل عن الحق، مهما كانت الضغوط، أدركت أن هذه العقلية تحتاج نمطا أمنيا مختلفا.
من عاداتنا في الصعيد عدم ذكر اسم الأم، لكن أمي تكسر القاعدة، كونها ليست كالأمهات، فهى من وجهة نظري، العظيمة في عفتها، وهى الكريمة والمعطاءة بلا حدود، هي الصادقة بلا كذب،
احتفل الزميل عبده زكى الكاتب والمحلل الأمني باليوم السابع بخطوبة ابنته "آلاء" على زميلها الأستاذ محمد هانى.
منظومة متكاملة ومتناغمة، بين القوات المسلحة الباسلة ووزارة الداخلية تحققت في أبهى صورها بعد ثورة 2013، تكامل حقق حلم المصريين، في الأمن الخارجي، والداخلى
عجيب أمركم أيها المزايدون في الداخل والخارج، من أين لكم كل هذه البجاحة وكل هذا الكذب، كيف طاوعتكم ضمائركم وأنتم تدعون صراحة أو تلميحا بأن مصر تخلت عن شعب فلسطين؟ أمركم عجيب حقا.
في الحلقات السابقة من سلسة مقالاتى " لماذا ستنتصر غزة ؟ "، تحدثت عن أسباب تؤكد انتصار المقاومة الفلسطينية، وهذه الأسباب هى تناقص عدد الصهاينة بسبب الهجرة العكسية والخوف من المقاو
تحدثت في المقال السابق، عن أول الأسباب التي تؤكد انتصار المقاومة الفلسطينية على الكيان المحتل، وهو نجاح المقاومة في كسر هيبة الجيش الصهيوني، وانهيار أسطورة كونه لا يهزم، وضياع جهد عشرات السنوات وإنفاق مليارات الدولارات
ما كنت سأهتم لو حدثتنى قبل 7 أكتوبر الماضى عن إمكانية هزيمة إسرائيل، فأنا وكثيرون سقطنا ضحايا للدعاية الصهيونية، التي زرعت بداخلنا يقينا مفاده أن جيش الاحتلال لا يقهر.
اليوم أنشر الحلقة الخامسة والأخيرة من سلسلة مقالاتى" ليه لازم تشارك في الانتخابات" لأن اليوم الثلاثاء هو الأخير في انتخابات الرئاسة 2024، واليوم هو الفرصة الأخيرة
من اقتنص حقه في المشاركة بأول أيام الانتخابات الرئاسية ليس بأفضل منك، هو لا يتمسك بحقه بينما أنت تتركه، هو لا يقرر مصيره ومصيرك
الحق أقول لكم، إن مقالاتى الرامية إلى تحريضكم على المشاركة في الانتخابات الرئاسية التي تنطلق اليوم الأحد وتنهى مساء الثلاثاء المقبل، هو تحريض نابع من وعى، لا يزيد عن وعيكم لا سمح الله، لكن أقصد بالوعى هو الإلمام بملابسات معينة حصلت عليها
أحتفظ برأيي في الأنسب، لأنى لا أملك حق الوصاية عليك، ولا يحق لى مطلقا أن أوجهك لاختيار مرشح بعينه من الأربعة المتنافسين، اختر من تشاء، يا عزيزى ولكن عليك أن تختار
بداية.. أقرر أن لا خلاف مع عمرو أديب على المستوى الإنسانى، لكن كل الاختلاف معه على المستوى المهنى والإعلامى، والاختلاف هنا ليس نابعا من دوافع شخصية على الإطلاق
في يدكم أسعاد ملايين العرب، وفى يدكم إصابتهم بخيبة أمل، تسعدونا متى قاومتم المحتل، لا تكترثوا بحجم الدمار فأموال العرب ستعيد البناء، ولا تكترثوا بكثرة عدد الشهداء، فالمرأة الفلسطينية ستلد الضحايا في شهر واحد، ولا خوف من قلة عددكم فالفلسطينيون يشكلون 51 % من البشر على أرض فلسطين التاريخية، لا تكترثوا بأى شيء ولا تخافوا الجوع والفقر، الأمل معقود عليكم، اسعدونا.
المشهد الأول: شفافية، مصداقية، وضوح، نزاهة، مفاهيم طبقتها الهيئة الوطنية للانتخابات بمساعدة الهيئات الدبلوماسية التابعة لوزارة الخارجية في جميع دول العالم.
وسط الركام بحثت عن لعبتها، استغرق الأمر وقتا طويلا، عثرت عليها مكسورة، هرولت بها من فوق الركام، سقطت فجأة ونهضت مسرعة، شاهدت أشلاء بعض أفراد أسرتها، هي لا تفهم ما حدث
سيناء الغالية من الأشياء التى لا تشترى، ولا تباع بطبيعة الحال، سيناء أو أى شبر من أرض مصر أغلى على المصريين من أرواحهم، فالمصريون يعتبرون الأرض مثل العرض لا يفرطون فيها أبدا
مشاعر اختلطت فيها السعادة بالفخر، والعزة بالكرامة، والندم على سوء الظن والسماح للشك بالتسلل إلى نفسى، أنا أعترف بأنهم خدعونى أو بالأحرى شككوني، في عظمة الرئيس
كأنهم لا يريدون لمصر امتلاك الريادة الإعلامية التى اتسمت بها عقودا، وكأنهم أدمنوا بث روح اليأس والإحباط، إما عن عمد وقصد وإما عن جهل، وواصلوا الهجوم الهادف للتشويه، وأيما كان الدافع وراء التشويه فقد جهلوا أن الهجوم على ما لا يستحق الهجوم
لسنا شبه دولة، ولسنا دولة عادية، بل دولة قوية، نعم مصر دولة قوية، استردت مجدها فى عز قوتها، ليست كما كانت قبل 2011، بل أفضل بكثير.