أعلن وزير الداخلية الفرنسى برنار كازنوف ان قوات الأمن نفذت "عملية توقيف كبرى" فى ضاحية باريس أتاحت إحباط مخطط لتنفيذ اعتداء فى فرنسا بلغ مرحلة متقدمة من الاعداد".
استنفرت الشرطة الأمريكية، وانتشرت القوات فى شوارع مدينة نيويورك، تحسبا لأى هجمات إرهابية، بعد أن هدد تنظيم داعش بشن مزيد من "الهجمات المماثلة لاعتداءات فرنسا" فى الولايات المتحدة الأمريكة.
مشط الأمن الفرنسى محيط تفجيرات باريس وبدأت الأدلة الجنائية معاينة مكان الحادث بمقهى باريس الذى تعرض لإطلاق النار من قبل مجهولين، وأسفر عن العديد من القتلى والجرحى.