كل منا لا يعرف نهايته إذا كانت بالجنة أو بالنار فالغيب لا يعلمه إلا الله، فكل منا يعمل لكى يرضى ربه، ولكن الأعمال بالنسبة إلى.
لا يوجد المزيد من البيانات.