أوجه كلماتي اليوم إلى صناع المنتجات المصرية بمختلف أشكالها وأنواعها، تلك التي لاقت رواجاً غير مسبوق بالأشهر القليلة الماضية منذ اندلاع حرب غزة بالسابع من أكتوبر، وحتى الآن، نظراً للمقاطعة الحادة الفاعلة التي قام بها شعب مصر للمنتجات والماركات العالمية