قال مسعود شومان الباحث في التراث الشعبي إن استخدام اللهجة العامية في المسلسلات الدرامية التاريخية أكثر منطقية من الفصحى مضيفا أنه يجب تحرير المسلسلات التاريخية من استخدام الفصحى
قال الناقد الدكتور هيثم الحاج على رئيس الهيية العامة للكتاب سابقا إنه مع فكرة إنجاز المسلسلات المصرية باللغة المصرية خصوصا أنه هناك تجربة ليوسف شاهين في فيلم المهاجر وكانت ناجحة
يحق للجميع أن يفعل ما يشاء، فمن أراد أن يتحدث الفصحى فليفعل، من أراد أن يتحدث العامية فليفعل، ومن أراد أن يكتب باللغة الفصحى فليفعل ومن أراد أن يكتب بالعامية فليفعل أيضا..
صدر حديثا عن دار هن للنشر ترجمة بالعامية المصرية لرواية الغريب لـ الكاتب الفرنسى الشهير ألبير كامو، وهو ما أثار الجدل حول هذه مسألة هل يجوز؟ وهل يفيد أن نترجم الأدب العالمى للهجات المحلية فى عالمنا العربى؟
"مفيش حاجة بتيجى جهجهونى كده" جملة عامية كثيرا ما نسمعها فى حياتنا اليومية، دون أن نعرف المعنى الحرفى لكلمة "جهجهونى".
تجد العديد من العبارات والألفاظ التى نستخدمها فى حياتنا اليومية لا ندرك معانيها ونستخدمها بشكل كبير حواراتنا العامة، لها أصول فى اللغة العربية القديمة وكانت موجودة ومذكورة فى الحضارات القديمة على جدران المعابد وعلى البرديات الفرعونية باللغة الفرعونية المصرية القديمة وأيضا اللغة القبطية .
قال الشاعر محمد إبراهيم أبو سنة، إن لحظات من البهجة تغمرنى وأنا أشاهد جمع من الشعراء لإحياء الوجدان الشعرى عبر العصور المختلفة ونتلمس حياة جديدة للقصيدة.
قصة كفاح بطلها أسامة عقل، شاب يبلغ من العمر 20 عامًا، طاف كل قصور الثقافة على مستوى الجمهورية لاعتماده كشاعر، وفى النهاية كل ما حصل عليه هو كارنيه مكتوب فيه أنه شاعر.