عاودت إسرائيل هجماتها البربرية على قطاع غزة ، مُصوبة مدافعها نحو صدور المدنيين العزل من الأطفال والنساء، وتجدد القصف الإسرائيلي برًا وبحرًا وجوًا على مناطق متفرقة من قطاع غزة، بعد انتهاء اليوم السابع للهدنة
قال الملك عبدالله الثانى ملك الأردن، إنه ''لا يمكننا أن نقف مكتوفي الأيدي، بينما الدمار الهائل الناجم عن حرب قاسية في غزة يهدد المزيد من الضحايا''..
بعد 7 أيام من الهدنة في قطاع غزة كانت بمثابة وقفا مؤقتا لنزيف الحرب الممتدة منذ السابع من أكتوبر الماضى وأسفرت عن استشهاد أكثر من 15 ألف شهيد، بينهم 6150 طفلًا، وأكثر من 4 آلاف امرأة، إضافة إلى أكثر من 36 ألف جريح