تظل القضية الفلسطينية باعثا للكتابة في أوقات الحرب والسلم ولا يوجد ما يذكرنا بالأوقات التي عاشها الفلسطيينيون بين المنفى والتهجير والبحث عن الهوية أفضل من ذلك الوقت الذى تحاصر فيه إسرائيل غزة
لا يوجد المزيد من البيانات.