من المثير للاستغراب أنه عند الحديث عن أزمة نجد من يتحدث عن حلول أو مقترحات للخروج من هذه الأزمة، وهو مقتنع بها ويُعدد النماذج ويُقدم الأدلة والبراهين
لا يوجد المزيد من البيانات.