وهبت حياتها لأبنائها الصغار الأربعة، فهى لا تزال في ريعان شبابها طرقت كل الأبواب حتى تعيش حياة هادئة آدمية مع زوجها ولكن القدر أراد دون ذلك لكثرة الخلافات الأسرية..
بامكان كل زوجين ان يتعايشا حياة هنيئة بشرط أن يسبق ذلك اختيار سليم قبل، فهذا الاختيار هو عمود الأساس فى إنشاء أسرة مستقرة برعاية الزوجين..