في احدى جولات عدسة موقع اليوم السابع التي كان لها أثر كبير في إثراء مكتبة الموقع المصورة والمتميزة، أطلقت الكاميرا عنانها حتى وصلت إلى أخر بقعة من بقاع مصر الغربية "واحة سيوة"
شمسها الدافئة ورمالها الذهبية ونقاء هوائها وطبيعتها البكر، بعض الأسباب التي جذبت جموع البشر من أنحاء العالم لزيارتها، بالإضافة إلى كنوزها الأثرية وتاريخها القديم، إنها "واحة سيوة" درة واحات العالم..