في أبريل 2019 تابع العالم كاتدرائية نوتردام تحترق وألسنة اللهب تدمر السقف المضلع المصنوع من مئات من عوارض البلوط التي يعود تاريخ بعضها إلى القرن الثالث في السماء.
مع استمرار جنازة الملكة إليزابيث الثانية لـ10 أيام، كثرت التساؤلات حول كيفية الحفاظ على الجثمان طوال هذه المدة قبل الدفن.