أنوار بهيجة تدق باب السعادة على الجميع، وأطفال يلهون من كل صوب تظللهم حبال الزينة والفوانيس، بهجة تملأ الكبار والصغار في كل شارع.
قضى عيد شيحة، 40 عامًا من عمره فى صناعة الكنافة داخل قريته فى مركز ومدينة العياط، حيث تعلم المهنة منذ صغره، وواصل مسيرته فيها بمساندة أربعة من أبنائه.
في محل صغير بقرية البراجيل، اعتاد طارق المنشاوي الوقوف أمام فرن بلدي، يصنع مخبوزات القطايف والكنافة تلك المهنة التي ورثها عن جده واحترفها منذ أكثر من عشرين عامًا.
قدم اليوم السابع بثًا مباشرًا مع عزالدين محمد يعمل منذ 25 عاما في صناعة الكنافة البلدي في شهر رمضان بإحدي قرى محافظة قنا ويتواجد منذ الصباح حتى فترات المساء لبيع الكنافة..