لا يُؤثر عن الرسول أنه ضرب زوجاته، وما أحوجنا الآن إلى أن نقف فى صف الدين، لا أن نقف مع خصومه عليه، وأن نستوعب أن الدين عابر للاجتماع والتاريخ، وأن نستوصى بالنساء خيرا لا ضربا
لا يوجد المزيد من البيانات.