تحل اليوم ذكرى وفاة الجميلة مارى لويز التي حولتها الخيانة لسفاحة، توفيت 17 ديسمبر عام 1847، وتعد قصة حياتها مرعبة، حيث توفى والدها وهى طفلة، وتولى أحد أقاربها رعايتها وحاول اغتصابها، ولكنها نجت منه بصعوبة، حيث قالت فى مذكرات اعترافاتها، "لقد نجوت منه بإعجوبة لأنه قوى البنية وأكبر منى بـ5 سنين"، مما أنشأ بداخلها عقدة كراهية من الرجال.