قد يظن نفسه بأمان، مستخدماً هاتفه لسب هذا وقذف ذلك عبر وسائل التواصل الاجتماعى، لكنه لا يدري أن هذا التعليق وتلك الإساءة قد تقوده لخلف القضبان.
لا يوجد المزيد من البيانات.