ساند الجميع في وعكتهم الصحية، إلا أنهم تخلوا عنه في محنته، حيث لقبه أهالي قريته بـ"بنك دم متحرك" كونه كان يتبرع بالدم مرارا وتكرارا لكل مريض، والآن أصبح قعيد الفراش ببدروم منزل ترعاه زوجته وابنه..
لا يوجد المزيد من البيانات.