يجد بعض صغار السن ممن يطلقون على أنفسهم "هاكرز" من سرقة حسابات التواصل الاجتماعي للمواطنين عائدًا ماديًا كبيرًا، حيث يعمل هؤلاء الخارجين عن القانون على اختراق الصفحات من خلال ثغرات معينة والاستيلاء عليها، ثم بيعها بـ"دولارات".
لا يوجد المزيد من البيانات.