قالت دار الافتاء أن قراءة سورتي السجدة والإنسان في صلاة فجر يوم الجمعة سنةٌ داوم عليها النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وسار عليها الصحابة والسلف من بعده صلى الله عليه
نعيش ونموت على هذه الأرض ونحن مغترون بأنفسنا، متعالون على كل كائنات الله، لا نفكر فى أصلنا، بل ننظر إلى أعلى دائمًا، كأننا جئنا من نور الشمس، وليس من تراب ندوسه ونخطو عليه، ومن "ماء مهين" لا قيمة له.