فى أواخر تسعينيات القرن الماضى، تسللت ظاهرة الدعاة الجدد، للمجتمع المصرى الراقى، وبدأت فى الأندية الاجتماعية الشهيرة
انطلقت، منذ أيام قليلة، فعاليات معرض القاهرة الدولى للكتاب فى دورته الثانية والخمسين، وهى دورة استثنائية، لها ظروفها التى يعرفها الجميع ويقدرونها، ونتيجة لذلك تم وضع عدد من القواعد والقوانين.
داعية "الكراش" المودرن الذي يبرر جريمة التحرش بأن أحد أسبابها ملابس المرأة المثيرة، ليس وحده الذي يروج لخطاب التبرير والتدليس باسم الدين ضد المرأة.
طلب مني الداعية المودرن، الذي ملأ الدنيا ضجيجا بأنه فارس التنوير وداعية التجديد- التوسط لإحدى السيدات الأجنبيات للحصول على تجديد إقامتها في القاهرة.
تطور نوعى جديد تتخذه وزارة الأوقاف المصرية، ضمن سياتها الجديدة لوقف الهدر والتقليل من قيمة المهنة الجليلة.
لحية طويلة وجلباب وعمة، مقومات تستند عليها الصورة النمطية لرجال وعلماء الدين فى أذهان الكثيرين ولكن مع مرور الوقت أصبح من يحملون صكوك النصح والإرشاد.
قضى الشيخ ليلته- قبيل سفره- فى المراجعة الأخيرة لخطبته القادمة للجمعة فى أم الدنيا، موقنًا بأن الطريقة المثلى فى التأثير على سامعيه هو توظيف الشعر للترويج لبضاعته، فاللعب على العواطف ودغدغة
كشفت دراسة علمية لنيل درجة الماجستير، أشرف عليها الدكتور صابر حارص أستاذ الإعلام ورئيس وحدة بحوث الرأى العام بجامعة سوهاج، عن متابعة المصريين لـ58 داعية من الدعاة الجدد.