مع إعلان عودة العمالة المصرية تدريجيا إلى السوق الليبى، وكذلك عودة حركة الطيران، يراهن القطاع الخاص المصرى على ملف إعادة الإعمار هناك، من أجل نمو التصدير للسوق الليبى أولا..
لا يوجد المزيد من البيانات.