من كان يتخيل أن تتحول ترعة المريوطية وامتدادها التى يقرب الـ3 كيلو من الأمتار، إلى لوحة جمالية تسر الناظرين، وهى التى كانت خلال السنوات الماضية مقلب قمامة ومخلفات بناء، ويحاصرها تكتلات سكانية وعمرانية مخيفة،
لا يوجد المزيد من البيانات.