"ريح سوداء مظلمة تعمى الأبصار"، هكذا وصف المؤرخ المقريزى الحوادث العاصفة لعام 702 هجريًا، والتى أدت إلى أن الأهالى لم يبصروا بعضهم البعض، فى تلك العاصفة التى كانت سوداء وأظهرت آثاراً مدفونة..
لا يوجد المزيد من البيانات.