اعترفت كاميلا، دوقة كورنوال أنها تعانى من رهاب التكنولوجيا، وقالت إنها اضطرت لبدء نادي الكتاب عبر الإنترنت، لكى تنقل من خلاله الرسائل التي تلقتها أثناء فترة الإغلاق الأول.
دافعت كاميلا، دوقة كورنوال، وزوجة الأمير تشارلز أمير ويلز، عن قضية محو الأمية، وهو ما يجعل هذه القضية حجر الزاوية في عملها الملكي، والآن تتبع دوقة كورنوال خطى الزوجين التلفزيونيين ريتشارد وجودى.