اعتدنا أن الهجوم على الإسلام وثوابته ورسوله من بعض المؤسسات الصحفية، أو جماعات متشددة أو من مفكرين جامحين، أو حتى من بعض أتباع الدين
لا يوجد المزيد من البيانات.