تُعد الهشاشة والصراع والعنف من أبرز التحديات العالمية، وقد أدى عدم الاستقرار والحروب الأهلية وصدمة الجائحة وتعاقب الكوارث المناخية إلى سلسلة من المخاطر المتداخلة..
ربما كانت إثارة الفتن أحد أهم الأدوات التي استخدمتها القوى الدولية الكبرى، في إطار مساعيها الدؤوبة للاحتفاظ بمكانتها، على قمة النظام العالمي، وهو النهج الذي اختلفت أشكاله، بين حقبة وأخرى، في ظل حالة دائمة تقوم في الأساس على تأجيج الصراعات الدولية.
نجاح مصر في القيام بدور "الوسيط" الإقليمي، يرجع في جزء كبير منه إلى خبراتها الدبلوماسية الكبيرة، وموقعها المتميز، كنقطة اتصال إقليمي، ناهيك عن تحركاتها الدؤوبة طيلة السنوات الماضية
"الصراع على كتب التاريخ".. عنوان يبدو مهيمنا على الساحة الدولية فى السنوات الأخيرة، في ظل المساعى التي تتبناها العديد من القوى طمس تاريخ منافسيها.
نشرت صحيفة الرياض السعودية، اليوم السبت، كاريكاتيرا، عن الأزمات في لبنان،
أكد وزير الخارجية السعودى، الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، أن المملكة العربية السعودية كانت ولا تزال وسيطة للسلام، لإنهاء العديد من الصراعات الدولية جنباً