أنا ضد أى عنف يوجه لجريدة شارلى ابيدو، وفى الوقت نفسه ضد مفهوم المجلة الفرنسية عن الحريات، وجميعنا نذكر أنه فى يناير من عام 2015 تعرضت المجلة لهجوم إرهابى.
لا يوجد المزيد من البيانات.