أكرم القصاص - علا الشافعي

حكايات

تامر شاهين يكتب: يوميات صيدلى فى الأرياف.. هو بابا ساكن فين ؟

تامر شاهين يكتب: يوميات صيدلى فى الأرياف.. هو بابا ساكن فين ؟

الأحد، 14 يونيو 2015 06:06 م

بصوا.. بعد الموضوع اللى حصل فى الحلقة اللى فاتت وبعد ما اتفقا أنا وعهد على موضوع الفلايرات دة، بدأنا فعلًا نطبع الفلايرات ونوزع منها فى الصيدلية وبالفعل لاقينا استحسانا كبيرا من ناس كتير بالرغم برضوا أن ناس وقفت ضدنا

حكايات من دفتر التحرش.."كله بالحب"شعار المتحرشين لإغراء زميلاتهم بالترقيات.."سلوى":غرف لممارسة الرذيلة مع العاملات بمصالح حكومية..وصحفية:نظرات مديرى تتحرش بصدرى..مدرسة:زميلنا هوايته النظر لـ"المؤخرات"

حكايات من دفتر التحرش.."كله بالحب"شعار المتحرشين لإغراء زميلاتهم بالترقيات.."سلوى":غرف لممارسة الرذيلة مع العاملات بمصالح حكومية..وصحفية:نظرات مديرى تتحرش بصدرى..مدرسة:زميلنا هوايته النظر لـ"المؤخرات"

الجمعة، 29 مايو 2015 09:00 ص

فى وقت من الأوقات كانت جرائم التحرش الجنسى تقتصر على الشارع والمواصلات العامة، المزدحمة بطبيعتها، لكنها صارت الآن تنتشر فى كل موقع ومكان.

حكايات "جبل المطاريد".. أجرأ 7 حوارات مع ذئاب الجبل..مازن"مهندس المطاريد": أتواصل مع زوجتى وأبنائى بالمحمول و"فيس بوك".. و"عمرو": المطاريد أعمامى.. و"ناصر": قتلت ابن خالى انتقاماً لشرف أختى

حكايات "جبل المطاريد".. أجرأ 7 حوارات مع ذئاب الجبل..مازن"مهندس المطاريد": أتواصل مع زوجتى وأبنائى بالمحمول و"فيس بوك".. و"عمرو": المطاريد أعمامى.. و"ناصر": قتلت ابن خالى انتقاماً لشرف أختى

السبت، 16 مايو 2015 09:44 ص

يصفونه بأنه «المهندس المثقف» فى جبل المطاريد، كان هو أول شخص نلتقيه فى زيارتنا للجبل، وأول من تحدثنا معه تليفونيا،

أسامة حراكى يكتب: حكايات لا تتوقف

أسامة حراكى يكتب: حكايات لا تتوقف

الجمعة، 27 فبراير 2015 12:08 م

البعض يعتبر اللون الوردى هو لون الحب، لأن هذا اللون يمثل الحب غير المشروط والتفاهم والعاطفة، والأخذ والعطاء والتضحية من أجل الآخرين.

بالفيديو والصور..حكايات أسر فى الشقوق بمصر القديمة..بنايات مهددة بالانهيار وسط تجاهل الحى للشكاوى..الحياة بين ممرات لا يتجاوز عرضها نصف متر..الفقر والمرض بحجم القهر..أحلام الأهالى سرير ومعاش و4 جدران

بالفيديو والصور..حكايات أسر فى الشقوق بمصر القديمة..بنايات مهددة بالانهيار وسط تجاهل الحى للشكاوى..الحياة بين ممرات لا يتجاوز عرضها نصف متر..الفقر والمرض بحجم القهر..أحلام الأهالى سرير ومعاش و4 جدران

الأحد، 22 فبراير 2015 07:12 م

بعيدا عن كل الأعين تحتفظ الجدران المتلاصقة فى الحوارى والازقة فى مصر القديمة بأسرار ساكنيها وآهاتهم، لكن بين الجدران والجدران تتسع الشقوق، لبنى آدمين من لحم ودم.

الرجوع الى أعلى الصفحة