يبحث خبراء الآثار باستمرار عن القطع الأثرية المزيفة التى يصعب تفريقها عن الحقيقية، ولكن الشحنة التى كشفها الموظفون فى المتحف البريطانى تُعد الأسوأ
لا يوجد المزيد من البيانات.